واصل ألتراس الأهلي اعتصامهم الذي بدأ الاثنين أمام مقر مجلس الشعب وتجاوز عدد المعتصمين أكثر من 1500 ونصبوا أكثر من 25 خيمة.
وأقام الألتراس عددا من اللجان الشعبية لتأمين الاعتصام للتأكد من عدم دخول أي من البلطجية ولضمان استمرار الاعتصام سلميا دون استخدام العنف.
وأكد المعتصمون أن الألتراس أعطى مهلة تتجاوز 10 أيام لتنفيذ مطالبهم.
وأبدى معتصمو الألتراس اعتراضهم على القرارات الصادرة بحق النادي المصري مطالبين بعقوبات أكثر شدة لتكون رادعا عن ارتكاب مثل هذه الجرائم في المستقبل مشيرين إلى أن عقوبات الأهلي غير منطقية ولا محل لها فالأهلي هو المجني عليه ولا يعقل أن يتم معاقبته على جريمة لم يرتكبها.

كما طالبت أعداد من الرابطة بتطهير وزارة الداخلية التي حملوها مسؤولية مقتل 74 من أعضاء الرابطة في فبراير/ شباط الماضي في مباراة لكرة القدم بين الأهلي والمصري البورسعيدي.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟