تصدر الفيلم الجديد The Hunger Games إيرادات السينما في أميركا الشمالية وسجل 155 مليون دولار. الفيلم من إخراج غاري روس وبطولة جنيفر لورنس وجوش هتشرسون.

وتراجع من المركز الأول إلى الثاني فيلم Jump Street 21 للمخرجين فيل لورد وكريس ميلر. سجل الفيلم الذي يقوم ببطولته جوناه هيل وتشاننج تاتوم 21.3 مليون دولار.

كما تراجع من المركز الثاني إلى الثالث فيلم Dr. Seuss' The Lorax بايرادات 13.1 مليون دولار. أخرج الفيلم كريس رينود وكيلي بالدا وشارك في بطولته بالأداء الصوتي زاك ايفرون وتايلور سويفت وداني ديفيتو.

واحتل المركز الرابع فيلم John Carter مسجلا خمسة ملايين دولار. اخرج الفيلم أندرو ستانتون وقام ببطولته تايلور كيتش ولين كولينز ووليام ديفو.

وتقدم من المركز السادس إلى المركز الخامس الأسبوع الحالي فيلم Act of Valor مسجلا إيرادات قدرها 2.1 مليون دولار. الفيلم من إخراج مايك مكوي وسكوت وبطولة روزالين سانشيز ونيستور سيرانو واليكس فيدو.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟