أعلنت وزارة الخارجية الأميركية أن مساعد وزيرة الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأوسط جيفري فيلتمان يتوجه الأحد إلى صنعاء للقاء مسؤولين حكوميين كبار وناشطين.

وأضافت أن فيلتمان سيركز خلال زيارته على التزام الولايات المتحدة في المرحلة الانتقالية في اليمن وعلى الحاجة إلى هذه العملية الانتقالية لإتاحة مشاركة اكبر من قبل الشعب اليمني.

ومن المقرر أن يتوجه فيلتمان بعد اليمن إلى قطر الأربعاء حيث تستمر زيارته حتى الخميس ويلتقي خلالها مع مسؤولين حكوميين كبار.

وقالت وزارة الخارجية الأميركية إن لقاءات فيلتمان ستبحث كافة المسائل الثنائية والإقليمية بما فيها الجهود الحالية لوقف أعمال العنف في سوريا.

وتأتي زيارة فيلتمان إلى قطر قبل أسبوع من مؤتمر "أصدقاء سورية" الذي سيعقد في اسطنبول في الأول من ابريل/نيسان وستحضره وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون.

وأشادت كلينتون الأربعاء بالبيان الذي أصدره مجلس الأمن الدولي بشان سورية، وحضت الرئيس بشار الأسد على تطبيق خطة كوفي انان لحل الأزمة، وإلا فانه سيواجه "المزيد من الضغوط".

وسيناقش اجتماع "أصدقاء سورية" سبل مساعدة المعارضة السورية.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟