بغداد - علاء حسن

دعت أوساط سياسية ورسمية القمة العربية إلى دعم العراق للخروج من الفصل السابع من ميثاق الامم المتحدة من أجل تحقيق كامل سيادته الوطنية.

وقالت عضو مجلس النواب عن ائتلاف الكتل الكردستانية أشواق الجاف لـ"راديو سوا" إن جدول اعمال القمة العربية الذي يتضمن محورا لدعم العراق سياسيا يتطلب تأييدا عربيا لإخراجه من طائلة الفصل السابع لميثاق الأمم المتحدة.

وأوضح النائب عن ائتلاف دولة القانون كمال الساعدي أن الخضوع للفصل السابع قضية تتعلق بالعراق والأمم المتحدة والكويت، وستبعد طرحها في القمة العربية.

وأعرب مستشار الأمن الوطني فالح الفياض عن أمله في أن يكون خروج العراق من الفصل السابع من دون اللجوء إلى اتفاق ثنائي مع الكويت.

أما عضو لجنة العلاقات الخارجية النيابية سامي العسكري، فدعا المجتمع الدولي لمساعدة العراق للخروج من الفصل السابع.

وقال الأكاديمي والمحلل السياسي واثق الهاشمي إن العراق سيتخلص هذا العام من طائلة الفصل السابع لحصوله على تطمينات وتأييد من دول خليجية.

وخضع العراق للفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة نتيجة غزو النظام السابق الكويت في الثاني من شهر آب/أغسطس من العام 1990.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟