أعلنت الحملة الرسمية للمرشح الرئاسي عمرو موسى في تصريح خاص لاخبار مصر عن تقدمه الجمعة بنماذج ترشحه للجنة العليا للانتخابات بعد حصوله على 45 ألف توكيل.
وكان موسى قد وصل لمقر اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية وكان في إستقباله أنصاره رافعين أعلام مصر حيث أطلقوا الألعاب النارية والأوراق الملونة في محيط اللجنة فور وصوله إلا أنه طلب منهم وقف جميع مظاهر الأحتفال به حداداً على البابا شنودة مؤكداً أنه أنهى التوكيلات منذ أسبوع مضى وكان ينوي التقدم أوائل الأسبوع الماضي لكن أجل التقدم رسمياً حداداً على البابا.
وتقدم موسى بملف أوراقه وعدد توكيلات يقترب من الـ50 ألف توكيل شعبي حصل عليها خلال أسبوع واحد من 26 محافظة.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟