أعلن مصدر عسكري باكستاني مقتل سبعة جنود باكستانيين على الأقل خلال الساعات الـ 24 الاخيرة في صدامات بين القوات الباكستانية ومسلحي طالبان في المنطقة القبلية الواقعة شمال غرب باكستان.

وصرح مسؤول عسكري بأن قوات الامن شنت عملية بحث في وزيرستان الجنوبية فقتلت 12 متمردا، موضحا أن العملية بدأت في وقت مبكر السبت في منطقة شين ورساك قرب وانا، كبرى مدن المنطقة.

وقال "قتل 12 متمردا اثناء تبادل اطلاق النار واستشهد اربعة جنود".

وفي وقت سابق، قتل ثلاثة جنود في الهجوم الذي شنه نحو عشرة عناصر من طالبان على مركز للمراقبة.

واستهدف الهجوم مركزا للمراقبة في قطاع خاديزاي في محيط كالايا كبرى مدن اقليم اوراكزاي، في موقع خارج عن سيطرة الحكومة وتهيمن عليه حركة طالبان ويشهد مواجهات بين الشرطة والاسلاميين باستمرار.

واوضح مسؤول آخر ان قوات الامن الباكستانية قتلت اكثر من عشرة مهاجمين في حصيلة تعذر التحقق منها من مصدر مستقل.

وقتل مسلحو طالبان اكثر من 4900 شخص في باكستان منذ هجوم الجيش على مسجد للاصوليين في يوليو/تموز 2007.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟