قالت مصادر طبية إن شخصا قتل الجمعة بطلق ناري وأصيب عدد آخر خلال اشتباكات بين قوات الجيش ومحتجين في مدينة بورسعيد الساحلية.

وقال مصدر إن 18 آخرين أصيبوا في الاشتباكات بينهم اثنان بطلقات نارية.

وأضاف أن القتيل أصيب برصاصة في ظهره خلال الاشتباكات التي وقعت أمام مبنى هيئة قناة السويس في المدينة وأن باقي المصابين عولجوا من الاختناق.

وكان شهود عيان ذكروا أن مئات المحتجين حاولوا اقتحام مبنى هيئة قناة السويس بعد أن عاقب اتحاد كرة القدم في مصر النادي المصري البورسعيدي بحرمان فريقه الأول من المشاركة في أنشطة الاتحاد لمدة موسمين وحظر إقامة مباريات في إستاده لمدة ثلاث سنوات بعد أسوأ كارثة رياضية تشهدها البلاد.

وقتل أكثر من 70 شخصا وأصيب المئات في أحداث شغب وقعت بإستاد المصري في بورسعيد عقب مباراة الفريق أمام ضيفه الأهلي حامل لقب دوري مصر الممتاز في الأول من فبراير/ شباط الماضي.

وقال الشهود إن قوات الجيش أطلقت النار في الهواء لتفريق المحتجين كما أطلقت عليهم قنابل الغاز المسيل للدموع.

ولم يعرف على الفور أن كانت قوات الجيش أطلقت ذخيرة حية. وقال الشهود إن المحتجين رشقوا قوات الجيش بالحجارة.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟