أعلنت وكالة الأنباء الكورية الشمالية أن برلمان كوريا الشمالية سيعقد دورته السنوية في 13 ابريل/نيسان بينما أعلنت بيونغ يانغ أنها ستطلق قمرا اصطناعيا في هذه الفترة. وستكون هذه أول دورة برلمانية منذ تولي كيم جونغ اون السلطة في ديسمبر/كانون الأول الماضي.

وأعلنت كوريا الشمالية الأسبوع الماضي عن إطلاق صاروخ يحمل قمرا صناعيا بين 12 و16 ابريل/نيسان من قاعدة سوهي في منطقة شولسان -شمال غرب في خطوة تلقى إدانة الولايات المتحدة وحلفائها معتبرين أنها تجربة مقنعة لإطلاق صاروخ.

ويتوقع أن تسقط الطبقة الأولى من الصاروخ في البحر الأصفر غرب شبه الجزيرة الكورية والطبقة الثانية منه في شرق الفيليبين. وقد يعبر الصاروخ فوق جزر اوكيناوا الواقعة عند أقصى جنوب اليابان.

الصين تدعو لضبط النفس

ودعت الصين الجمعة إلى "الهدوء وضبط النفس وتجنب الأعمال التي يمكن أن تعقد الوضع".

وكانت الصين الحليفة الأساسية لبيونغ يانغ عبرت عن قلقها من إطلاق هذا القمر. وأمرت الحكومة اليابانية بتجهيز أنظمة الدفاع المضاد للصواريخ إذ إنها تخشى أن يسقط الصاروخ الكوري الشمالي أو أجزاء منه على أراضيها أو مياهها الإقليمية.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟