قالت مصادر رسمية في اليمن إن 29 مسلحا من عناصر تنظيم القاعدة قتلوا في قصف شنته البحرية اليمنية على مناطق ساحلية في محافظة أبين جنوبي البلاد.

وأوضحت المصادر التي طلبت عدم كشف هويتها أن عمليات القصف التي انتهت الخميس، استمرت 24 ساعة مستهدفة مناطق في محيط مدينة زنجبار عاصمة محافظة أبين.

وأفاد مسؤول رفض الكشف عن هويته، أن جثث عناصر القاعدة الـ29 دفنت في جعار" وهي مدينة قريبة من زنجبار يسيطر عليها مسلحون إسلاميون المتطرفون.

من جهة أخرى، أعلن مصدر في الشرطة اليمنية أن مقاتلين مفترضين من تنظيم القاعدة قتلوا العقيد فراج سعيد العدساني ضابط المخابرات في مدينة المكلا كبرى مدن محافظة حضرموت.

وقال المصدر إن العدساني اختطف بعد ظهر الأربعاء في شارع قرب مطار المكلا، موضحا أن قوات الأمن طاردت الخاطفين وتبادلت إطلاق النار معهم على بعد عشرات الكيلومترات من المدينة.

وأضاف المصدر أن قوات الأمن ألحقت أضرارا بسيارة الخاطفين الذين لاذوا بالفرار وتركوا العقيد القتيل في سيارتهم.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟