قال قائد القوات الأميركية في أفغانستان الخميس إنه يفضل الإبقاء على "قوة قتالية" كبيرة في أفغانستان في عام 2013 بحيث يتم الاحتفاظ بنحو68 ألف جندي أميركي على الأرض، رغم الدعوات السياسية إلى الانسحاب من أفغانستان بشكل أسرع.

ومع خطط خفض القوات الأميركية من90 ألف جندي إلى68 ألف جندي بنهاية سبتمبر/أيلول المقبل، قال الجنرال جون آلن في رد على سؤال أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ عن رأيه في خطط سحب القوات بعد الصيف، إنه لا يفضل إجراء أي انسحاب جديد يتجاوز المقرر.

وقال الجنرال آلن في رد على سؤال للسناتور جون ماكين حول عدد القوات اللازمة للعام المقبل "إن 68 ألف جندي هو عدد جيد مبدئيا، ولكن يجب أن أقدم للرئيس بعض التحليلات عن ذلك".

وأشار آلن في تعليقاته إلى أن القادة العسكريين مترددون في التسريع في خطط سحب القوات المقررة من أفغانستان وسط نقاش داخل البيت الأبيض والكونغرس حول وتيرة الانسحاب.

وكان عدد من الحوادث في أفغانستان ومن بينها إحراق نسخ من القرآن في قاعدة أميركية، قد أثارت اضطرابات عنيفة، وزادت من المطالبات في واشنطن بتسريع وتيرة سحب القوات من أفغانستان مع تولي القوات الأفغانية السيطرة الأمنية بشكل تدريجي.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟