منح بول ألين المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت مبلغ 300 مليون دولار لـ"معهد ألين لعلوم المخ" في سياتل الذي يهدف إلى توسيع البحث في كيفية عمل المخ وأفضل سبل علاج الاضطرابات المرتبطة بالمخ.

 

وسيدعم هذا التبرع السخي الأربع سنوات الأولى من خطة مدتها عشر سنوات لمعالجة المسائل الحاسمة المتعلقة بكيفية عمل المخ.

وقال ألين جونز الرئيس التنفيذي للمعهد إنه "لا بد من التوصل إلى إجابات للتساؤلات إذا أردنا أن نفهم ونعالج أمراض التوحد والالزهايمر والاكتئاب وإصابات الدماغ وعددا لا يحصى من الأمراض المرتبطة بالدماغ والاضطرابات التي تؤثر علينا جميعا سواء بشكل مباشر أو غير مباشر."

وقد تم تأسيس معهد ألين لعلوم المخ في سياتل عام 2003 بمساهمة قدرها 100 مليون دولار من بول ألين والذي تبرع آنذاك بمبلغ 100 مليون دولار أخرى.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟