يزيد عدد اللاجئين السوريين في تركيا عن 16 ألف شخص هربوا من أعمال العنف التي تشهدها بلادهم.

فرغم أن تركيا حرصت على فتح مدارس تستوعب تلاميذ هذه المخيمات إلا أن أغلب السكان يرفضون إرسال أولادهم إلى المدارس ويعتبرون اياها محاولة لفرض ثقافة معينة.

ومن داخل مخيم الريحانية في مدينة هاتاي بأنطاكيا ترصد قناة "الحرة" صورة من صور الوضع المعيشي الصعب لهؤلاء النازحين وهي التعليم. 

تفاصيل أوفى في التقرير التالي:  

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟