ضياء النعيمي - موفد راديو سوا إلى العاصمة الاوزبكية طشقند

تلقى الكرخ حامل لقب بطولة دوري النخبة العراقي بخماسي كرة القدم داخل الصالات خسارة ثقيلة أمام الوصل الإماراتي بسبعة أهداف مقابل ثلاثة في أولى مبارياته في تصفيات المجموعة الأولى المتواصلة منافساتها في العاصمة الأوزبكية طشقند والتي تضم أيضا أندية الريان القطري وأردوس الأوزبكي ونورفاك القيرغستاني.

وحمل رئيس وفد الكرخ ليث خليل شركة الخطوط الجوية العراقية جزء كبيرا من الخسارة بعد تسببها في عدم وصول جميع حقائب الوفد إلى طشقند فضلا عن فشل المدرب واللاعبين في التعامل مع المباراة .

من جانبه، أرجع مدرب الكرخ سعد حسين في حديث لـ"راديو سوا" أسباب الخسارة إلى ملعب الإعداد المتواضع ومغادرة أغلب لاعبي النادي صوب ناد آخر قبل انطلاق التصفيات بمدة وجيزة، فضلا عن قوة الأندية المشاركة.

وسيقابل الكرخ في الجولة الثانية الريان القطري فيما يلاعب أردوس الأوزبكي في الجولة الثالثة قبل أن يختتم التصفيات بلقاء نورفاك القيرغستاني يوم السبت المقبل.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟