أصبح ليونيل ميسي أفضل هداف في تاريخ ناديه برشلونة بتفوقه بفارق هدفين (234 هدفا) على الأسطورة سيزار رودريغيز، وذلك بعد أن سجل هدفه الرابع والخمسين هذا الموسم في جميع المسابقات خلال اللقاء الذي فاز به برشلونة على ضيفه غرناطة 5-3 في الدوري المحلي.

وكان مركز برشلونة للتوثيق والدراسات وصحيفة لافانغارديا، أعلنا عن تصحيح عدد الأهداف التي سجلها سيزار رودريغيز مع النادي الكاتالوني بين 1942 و1995 بتقليصه من 235 هدفا إلى 232، مما جعل ميسي بحاجة إلى هدف وحيد لمعادلة هذا الرقم وقد نجح في ذلك بعدما سجل هدف فريقه ضد غرناطة ثم أضاف الهدفين الثالث والخامس للنادي الكاتالوني وهدفه الرابع والثلاثين في الدوري هذا الموسم، ليتصدر ترتيب الهدافين بفارق هدف عن نجم ريال مدريد البرتغالي كريستيانو رونالدو.

في ما يلي الأهداف التي سجلها ميسي مع برشلونة منذ 2004:

موسم 2004-2005: هدف واحد في الدوري

موسم 2005-2006: 6 أهداف في الدوري، هدف في الكأس، هدف في دوري أبطال أوروبا

موسم 2006-2007: 14 هدفا في الدوري، هدفان في الكأس، هدف في دوري أبطال أوروبا

موسم 2007-2008: 10 أهداف في الدوري، 6 في دوري أبطال أوروبا

موسم 2008-2009: 23 هدفا في الدوري، 6 في الكأس، 9 في دوري أبطال أوروبا

موسم 2009-2010: 34 هدفا في الدوري، هدف في الكأس، 8 في دوري أبطال أوروبا، 2 في كأس السوبر الاسبانية و2 في كأس العالم للأندية

موسم 2010-2011: 31 هدفا في الدوري، 7 في الكأس، 12 في دوري أبطال أوروبا، 3 في كأس السوبر الاسبانية

موسم 2011-2012: 32 هدفا في الدوري، و2 في الكأس، و12 في دوري أبطال أوروبا، و3 في كأس السوبر المحلية، هدف في كأس السوبر الأوروبية و2 في كأس العالم للأندية.

المجموع حتى الآن:234 هدفا في 314 مباراة.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟