طلبت لجنة أميركية الثلاثاء من وزارة الخارجية إدارج اسم تركيا على اللائحة السوداء للدول التي تنتهك الحرية الدينية، مشددة على ما تقوم به تركيا العلمانية تجاه جميع الديانات وخصوصا المسيحية.

وطلبت اللجنة الأميركية حول الحريات الدينية وهي هيئة حكومية مستقلة، للمرة الأولى بإدارج اسم تركيا وطاجيكستان على "لائحة الدول التي تمثل مشاكل"، وذلك في تقريرها السنوي حول الحرية الدينية في العالم.

وإدارج أي اسم على هذه اللائحة قد يؤدي إلى فرض عقوبات اقتصادية، ويعود إلى وزارة الخارجية اتخاذ القرار بإضافة الاسم إلى هذه اللائحة والعقوبات التي تنوي تطبيقها.

كذلك أعلنت اللجنة في تقريرها أن تركيا تفرض "قيودا منتظمة وفاضحة" على كل المجموعات الدينية، خصوصا المسيحيين وبالتحديد في جمهورية شمال قبرص التركية.

وأدرجت وزارة الخارجية ثماني دول على هذه اللائحة، وهي الصين واريتريا وإيران وبورما وكوريا الشمالية والمملكة العربية السعودية والسودان وأوزبكستان.

وعلى غرار العام الماضي، أوصت اللجنة بإضافة اسم مصر والعراق ونيجيريا وباكستان وتركمانستان وفيتنام إلى اللائحة.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟