قال الجنرال جون آلن قائد القوات الأميركية وقوات حلف شمال الأطلسي في أفغانستان، إنه سيقيّم حاجته من العسكريين بنهاية العام الحالي، مؤكداً العمل بالتنسيق مع البيت الأبيض لتحديد كيفية الانسحاب من أفغانستان.

وأضاف آلن في شهادة أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس النواب "ثمة محادثات إستراتيجية ممتازة، حسب اعتقادي، تجرى الآن، وستأخذ بعين الاعتبار توصياتي كقائد ميداني للقوات المشتركة في هذه العملية، وأنا أعرب عن ارتياحي البالغ لما وصلنا إليه في هذه المحادثات".

وأشار الجنرال إلى أن البيت الأبيض يأخذ بنصيحته.

وأكد آلن انخفاض معدل أعمال العنف في أفغانستان، وقال إن المزيد من المناطق بات يعمها الأمن، معرباً عن تفاؤله بالإستراتيجية التي تهدف إلى الحيلولة دون سيطرة طالبان على أفغانستان، أو أن تكون البلاد ملاذا آمنا لتنظيم القاعدة.

وقال "سأظل ملتزما بالحملة ومتفائلا بأننا من خلال تزويدنا بالموارد المناسبة، واستمرار الحملات الشاملة ضد المتمردين كالتي نتوخاها الآن، سننجح في مهمتنا".

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟