أظهر أحدث تقرير لمنظمة بتسيلم المعنية بحقوق الإنسان الإسرائيلية أن هناك ارتفاعا واضحا في عدد الفلسطينيين المدينين الذين قتلوا على يد الجيش الإسرائيلي مقارنة مع العام الماضي. كما أظهر التقرير أن أكثر من 30 فلسطينيا قتلوا في قطاع غزة العام الحالي مقارنة مع 11 شخصا قتلوا العام الماضي.

واعتبرت المنظمة أن هناك تساهلا في سياسة إطلاق النار من قبل الجنود الإسرائيليين على الفلسطينيين إضافة إلى اتساع سياسة ترهيب المدنيين في الضفة الغربية. وهذا ما أكدته ميادة زيداني من مركز الإعلام حقوق الإنسان والديموقراطية، وقالت: "هذه الممارسات تندرج تحت إطار التخويف والتنكيل والإرهاب للمواطنين العزل والتأثير عليهم لمنعهم من المشاركة في المظاهرات السلمية والتصدي للاستيطان، حتى إنهم يقومون بتصوير البيوت والأبناء والنساء لتثير الرعب والخوف لديهم وكذلك لتكون إثباتا في المحكمة العسكرية الإسرائيلية بأن هذا الشخص يشارك في المظاهرات وسيتم التنكيل به فيما بعد".

من جهته، رفض الناطق باسم الجيش الإسرائيلي التعليق على تقرير منظمة بتسيلم بحجة أنه تسلمه قبل نشره بفترة قصيرة لم تمكن الجيش من فحص ما جاء فيه من اتهامات للجيش.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟