أوقد أهالي مدينة أربيل شعلة أعياد نوروز مساء أمس في مجمع حدائق شاندر وسط المدينة، بحضور رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني وعدد من ممثلي البعثات الدبلوماسية لدى الاقليم، في مجمع حدائق "شاندر" وسط المدينة.

ويعتبر عيد نوروز مناسبة رسمية في كردستان العراق حيث تعطل المؤسسات الحكومية والأهلية أربعة أيام اعتبارا من العشرين من آذار ويتم إيقاد شعلة نوروز التي تدعى أيضا شعلة كاوة الحداد في كل المدن الكردية.

واحتفل الأكراد بالنوروز هذا العام بالنوروز وسط إجراءات أمنية مشددة لتوفير الحماية للمحتفلين في الأماكن والتجمعات العامة.

ويرتبط عيد نوروز بأسطورة كردية قديمة تحكي عن ملك ظالم يتمكن شخص كردي يدعى كاوا حداد من قتله في هذا اليوم وإنقاذ الشعب من ظلمه.

ويحيي أعياد النوروز عدد من البلدان في الشرق الأوسط مثل إيران وأفغانستان وباكستان وبلدان أخرى في شرق أوروبا مثل طاجاكستان وأوزبكستان. كل عام وأنتم بخير..

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟