قالت صحيفة واشنطن تايمز في تقرير لها الثلاثاء إن نحو 30 ألف لاجيء عراقي من طالبي اللجوء بضمنهم من عملوا كمترجمين أو متعاقدين مع القوات الأميركية يعانون من الإجراءات البيروقراطية للمؤسسات الحكومية الأميركية.

وأشارت الصحيفة إلى تقرير أعده مجموعة من الخبراء قالوا فيه إن هؤلاء العراقيين حصلوا على موافقات مسبقة لقبولهم بصفة لاجئين، لكنهم لا يستطيعون المجيء إلى الولايات المتحدة بسبب بطء العملية المتعلقة بحصولهم على الموافقات الأمنية المطلوبة.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟