تصدر فيلم Jump Street إيرادات السينما في أميركا الشمالية مسجلا 35 مليون دولار. الفيلم من إخراج فيل لورد وكريس ميلر وبطولة جوناه هيل وتشاننغ تاتوم.

وتراجع فيلم Dr. Seuss The Lorax من المركز الأول إلى المركز الثاني ليسجل 22.8 مليون دولار. أخرج الفيلم كريس رينود وكيلي بالدا وشارك في بطولته بالأداء الصوتي زاك ايفرون وتايلور سويفت وداني ديفيتو.

كما تراجع من المركز الثاني إلى الثالث John Carter الذي أخرجه أندرو ستانتون وقام ببطولته تايلور كيتش ولين كولينز ووليام ديفو. وسجل 13.5 مليون دولار.

وتراجع أيضا فيلم Project X من المركز الثالث إلى الرابع ليسجل أربعة ملايين دولار. الفيلم من إخراج نيما نوري زادة وبطولة توماس مان وأوليفر كوبر وجوناثان دانيال براون.

وتقدم فيلم A Thousand Words من المركز السادس إلى الخامس ليسجل 3.8 مليون دولار. ويقوم ببطولة الفيلم النجم ايدي ميرفي وكليف كورتيس ويخرجه بريان روبنز.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟