الموصل - أحمد الحيالي

قال رئيس لجنة الأمن والدفاع في مجلس المحافظة عبد الرحيم الشمري إنه تمت السيطرة على سيارة ملغومة بعد مطاردتها من قبل شرطة سنجار، فيما أطلق مسلحون النار على سيارة مدنية فأصابوا شخصين كانا داخلها غربي المدينة كما أسفر إنفجار عبوة ناسفة على الفوج الثالث من اللواء الثاني عشر عن إصابة ضابط وشرطي وأحد المارة.

وفي سياق متصل أكد قائد الفرقة الثالثة في الشرطة الإتحادية في الموصل اللواء مهدي صبيح الغراوي أن قوة تابعة للفرقة تمكنت من تحرير مختطف من قضاء بيجي في وقت تمكنت فيه قوة أخرى من اعتقال أربعة مطلوبين وعثرت على مخبأ للاسلحة.

إلى ذلك أعلنت قيادة عمليات نينوى أنها تمكنت من تفجير عجلة ملغومة ما أدى إلى مقتل سائقها وجرح مسلح آخر كما تمكن فريق معالجة المتفجرات من تفكيك عبوة وضعت داخل إحدى العجلات في الجانب الشرقي من مدينة الموصل.

وفي ديالى، أفاد مصدر أمني أن خمسة اشخاص اصيبوا بجروح في انفجار عبوة ناسفة في منطقة بعقوبة الجديدة

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟