أقر رئيس تيمور الشرقية خوسيه راموس هورتا بالهزيمة في الانتخابات التي أجريت السبت، وهنأ منافسيه اللذين حصلا على أصوات أكثر منه معلنا دعمه للعملية الديموقراطية والمرحلة الثانية من الانتخابات التي تجرى في أبريل/نيسان القادم.
وقد فاز كل من زعيم المعارضة فرانشيسكو جوتيريس وقائد الجيش السابق خوسيه ماريا دي فاسكونسيلوس بأعلى نسبة من الأصوات بحسب لجنة الانتخابات.
ويذكر أنه لا دور للرئيس في حكم الدولة لكنه يمثل رمزا لوحدة البلاد التي استقلت عام 2002 وتعاني من مشاكل اقتصادية هائلة.