وقع وزير التربية محمد تميم ومدير مكتب اليونسكو في العراق محمد جليد اليوم الاثنين مذكرة تفاهم لإنشاء مراكز للتعلم المجتمعي بالشراكة مع منظمات المجتمع المدني، حيث ستنفذ المنظمة بالتعاون مع الوزارة وأكثر من عشرين منظمة مدنية مشروعا لإنشاء 125 مركزا مجتمعيا لمحو الأمية.

وتشير مذكرة التفاهم إلى أن الوزارة ستعمل في المرحلة الثانية من المشروع على توسيع نطاق مشروع محو الأمية عبر إنشاء مراكز تعلم مجتمعية جديدة ودعم الكلفة التشغيلية لبرامج محو الأمية والتدريب على المهارات الحياتية بالتعاون مع اليونسكو.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟