اقترب فريق لخويا من الفوز بلقب بطولة الدوري القطري لكرة القدم للموسم الثاني على التوالي، بعد وقوع ملاحقه المباشر فريق السد في فخ التعادل ضمن مباريات المرحلة التاسعة عشرة.

وكان لخويا قد فاز في مباراته أمام فريق أم صلال ليرفع رصيده إلى 41 نقطة متقدما على ملاحقيه فرق السد والريان والجيش بـ 32 نقطة لكل منهم.

وبهذه النتيجة أصبح فريق لخويا الذي يشرف عليه المدرب الجزائري جمال بلماضي، في حاجة إلى نقطة واحدة فقط في المباريات الثلاث المتبقية للدوري، ليصبح رسميا بطلا لدوري قطر.

ويتجه الفريق القطري للفوز باللقب للموسم الثاني على التوالي وتحقيق انجاز تاريخي غير مسبوق، باعتباره يلعب للسنة الثانية على التوالي في دوري الدرجة الأولى، الذي فاز بلقبه في السنة الماضية.

وإذا كان فريق لخويا قد ضمن بنسبة كبيرة الفوز باللقب، فإن ملاحقيه يحتاجون إلى معجزة لتحقيق ذلك، حيث أنه لم يتبق إلا ثلاث مباريات ليسدل الستار على الدوري، إضافة إلى أن الفرق بين المتصدر والملاحقين تعمق إلى ست نقاط.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟