أعلنت كريستين لاغارد مديرة صندوق النقد الدولي أن الإقتصاد العالمي في طريقه إلى الإنتعاش والإبتعاد عن شفا الخطر.

إلا أنها أشارت في كلمة ألقتها في بيكين أثناء زيارتها الصين إلى أنه رغم ظهور بوادر الإستقرار في منطقة اليورو والولايات المتحدة، فما تزال ثمة مخاطر كبيرة بسبب إرتفاع أسعار النفط ومعدلات الديون الكبيرة في الدول المتقدمة.

واشارت مديرة الصندوق إلى أنه لا مجال للمناورة أو إرتكاب أية أخطاء في السياسات. وقالت : " هذه هي الرسالة التي أسعى إلى حملها حيث أذهب سواء كنت في الهند أو في الصين أو في أوروبا ، وهي أننا في حاجة إلى التغيير، وينبغي التحلي بالشجاعة كي نغير كل شئ بالتوافق."

واضافت لاغارد تقول:"لقد إقترحنا إتخاذ بعض التدابير وإعتمدنا بعض الاستراتيجيات الطموحة وسيكون من المهم في هذا الجزء من العالم التركيز على التنفيذ الصارم والمنتظم ورصد تطور الأمور."

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟