هددت ثلاثة احزاب جزائرية تشكل "التكتل الاسلامي" هي حركة مجتمع السلم و حركة النهضة وحركة الاصلاح الوطني، الاحد بالانسحاب من الانتخابات التشريعية المقررة في العاشر من مايو/ايار في حالة حدوث تزوير.

وقال حملاوي عكوشي امين عام حركة الاصلاح في مؤتمر صحافي مشترك لاحزاب التكتل "اذا راينا التزوير فننسحب من الانتخابات ونترك السلطة تواجه الجماهير".

اما فاتح ربيعي امين عام حركة النهضة فاوضح ان التكتل الاسلامي بقائمته "الجزائر الخضراء" قرر المشاركة في الانتخابات لكنه "لم يقدم صكا على بياض" للسلطة بانه راض عن الطريقة التي تجري بها تحضير الانتخابات.

ومن جهته تحدث رئيس حركة مجتمع السلم ابو جرة سلطاني عن "احتقان شعبي كبير في انتظار يوم 10 ايار/مايو".

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟