أعلنت الشرطة النيجيرية السبت أن مسلحين هاجموا قرية يشكل المسيحيون غالبية سكانها وقتلوا10 أشخاص بينهم قس.

وقال الناطق باسم الشرطة في ولاية كادونا إن "أربعة أشخاص آخرين جرحوا في الهجوم"، موضحا أن "الفاعلين هاجموا منزل ضحاياهم مساء الخميس، وهناك قس بين القتلى".

وتابع أنه تم إرسال عناصر من الشرطة إلى نايي قرب مدينة زونكا في هذه المنطقة ذات الغالبية المسيحية، والتي شهدت مقتل المئات بعد فوز الرئيس غودلاك جوناثان المسيحي الجنوبي، في الانتخابات الرئاسية في أبريل/نيسان 2011.

ومذ ذاك، تقع هجمات متقطعة في قرى مسيحية في المنطقة، في ما يبدو أنها رد على أعمال العنف التي تلت الانتخابات.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟