قالت مصادر عسكرية إسرائيلية السبت إن الجيش أرسل وحدات خاصة من قواته إلى محيط قطاع غزة، في إشارة واضحة إلى إمكانية القيام بحملة عسكرية برية ضد القطاع في حال استمرت القذائف والصواريخ بالانطلاق على المدن والقرى في إسرائيل، وفقا لتلك المصادر.

وقال الصحافي في قطاع غزة يحيى المدهون إن الأوضاع متوترة وهناك حالة ترقب، مضيفا أن الوضع مرشح لمزيد من التصعيد ولا يمكن القول إن هناك ثباتا للهدنة، لأن إسرائيل تستطيع أن تفتح ملف المعركة وتغلقه في الوقت المناسب، وقد جرى ذلك مرات عديدة خلال الأشهر الماضية.

من جهته، قال وزير الدفاع الإسرائيلي ايهود باراك بأنه إذا لم يوقف الجانب الفلسطيني إطلاق الصواريخ، فإن الجيش سيقوم بحملة عسكرية غير مسبوقة، داعيا حركة حماس المسيطرة على قطاع غزة إلى وقف إطلاق تلك الصواريخ بأسرع وقت ممكن، على حد تعبيره.

مشعل يتباحث مع اردوغان

على صعيد آخر، أجرى خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس محادثات الجمعة في تركيا مع رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان تركزت على ملف المصالحة والتوترات الأخيرة في قطاع غزة.

من جهته أكد أردوغان أن تركيا ستواصل دعم جهود المصالحة ودعم الشعب الفلسطيني ومساعيه في المنظمات الدولية لنيل الاعتراف بالدولة الفلسطينية.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟