دعا نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي إلى ضرورة بقاء العملية السياسية على جادة الصواب الديمقراطي وعدم السماح بانحرافها نحو الاستبداد.

ونقل المكتب الإعلامي للهاشمي عنه القول في ذكرى حادثة حلبجة إنه يجب ضبط إيقاع تطور الأحداث السياسية في العراق والتصدي بحزم لمحاولات العودة بالعراق إلى زمن الاستبداد والذي يمهد له الاستقطاب غير المسبوق للسلطة وتوظيف موارد الدولة وإمكاناتها بهدف إقصاء الشركاء السياسيين، على حد تعبيره.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟