حاول راهب شاب آخر الجمعة إحراق نفسه في جنوب غرب الصين قبل أن تقوم القوى الأمن الصينية بضربه واقتياده، على ما أفادت منظمة غير حكومية السبت.
وقالت منظمة "التيبت الحر" إن لوبسانغ تسولتريم رفع قبضته في إشارة يستخدمها التيبتيون للمطالبة بحريتهم، بعدما أضرم النار في نفسه.
وقام الراهب البالغ من العمر20 عاما بمحاولته أمام دير كيرتي مركز المقاومة التيبتية في منطقة ابا في غرب إقليم سيشوان الذي يضم عددا كبيرا من التيبتيين، بحسب المنظمة التي تتخذ من لندن مقرا لها.
وأقدم أكثر من30 تيبتيا أغلبهم من الرهبان على إحراق أنفسهم منذ مطلع مارس/آذار الحالي في مناطق عدة من الصين.



المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟