أحيت السفارة العراقية في الولايات المتحدة الذكرى الرابعة والعشرين لمأساة حلبجة في قاعة المركز الثقافي العراقي في واشنطن.

وفي هذا الصدد، قال السفير العراقي لدى الولايات المتحدة جابر حبيب جابر لـ"راديو سوا" إنه يتعين على العراقيين الاستفادة من مأساة حلبجة لتوعية الأجيال اللاحقة بأهمية التعايش السلمي والحفاظ على الوحدة الوطنية.

وقال ممثل إقليم كردستان لدى الولايات المتحدة قباد طالباني إنه تم صرف 250مليون دولار لبعض المشاريع خلال السنوات الثلاث الماضية، وأشار إلى أهمية استمرار تقديم الدعم لذوي ضحايا حلبجة وأهالي المدينة.

وأضاف طالباني أن المشاريع في حلبجة تضمنت إنشاء محطات الماء الصالح للشرب والطرق والساحات العامة، فضلا عن إعادة بناء المدارس والمراكز الصحية وتوفير المستلزمات الأساسية لها.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟