أعلن وزير الداخلية الجزائري دحو ولد قابلية السبت أن الجزائر استقبلت اكثر من30 الف لاجىء مدني من مالي وعددا من المقاتلين المصابين الهاربين من المعارك المستمرة منذ منتصف يناير/كانون الثاني في شمال البلاد بين المتمردين الطوارق والجيش المالي.

وقال ولد قابلية إن الجزائر تستقبل الذين يفرون من بلدهم هربا من العنف والحرب سواء كانوا من هذا الطرف أو ذاك.

وأعلن مكتب الامم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية الخميس إن أكثر من 195 الف شخص فروا من المعارك الدائرة في شمال مالي، مضيفا أن اللاجئين فروا خصوصا إلى موريتانيا والنيجر وبوركينا فاسو والجزائر.

ويقيم اللاجئون الماليون في مخيمات بالمناطق الحدودية بين الجزائر ومالي وخصوصا منطقة تين زوّاتين، يديرها الهلال الاحمر الجزائري الذي يقوم ايضا بارسال اطنان من المساعدات إلى الدول الاخرى التي تؤوي نازحين.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟