عقد مجلس الشورى العام لجماعة "الإخوان المسلمين" اجتماعًا طارئًا بمقر مكتب الإرشاد لتحديد المرشح الذي ستدعمه الجماعة في انتخابات الرئاسة، وسط جدل واسع حول هوية المرشح الذي سيحظى بتأييدها، ولم يصدر بيان رسمي عن الاجتماع.

وكشف الدكتور علي بطيخ، عضو مجلس الشورى العام أن مكتب الإرشاد أجرى مفاوضات خلال الفترة السابقة مع عدد من الشخصيات الوطنية في محاولة لإقناعها بالترشح، دون أن يعلن عن هذه الأسماء أو ما وصلت إليه المفاوضات بشأنهم.

وفى حين لم ينف بطيخ التوجه لدعم المستشار حسام الغريانى، رئيس المجلس الأعلى للقضاء إلا أنه أكد أن الجماعة أخذت قرارًا نهائيًا بعدم دعم الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟