أعربت حركة شباب السادس من أبريل الجبهة الديموقراطية أمس الخميس عن تأييدها المشروط لمشروع قانون العفو السياسي عن المحكوم عليهم بتهم إسقاط نظام الحكم والانتماء إلى تنظيم سياسي محظور.
وذكر بيان للحركة أنهم يؤيدون صدور مثل هذا القانون لكن مع وضع إجراءات وآليات.
كما اقترحوا بإعداد قائمة بالمعارضين والناشطين السياسيين ممن يجب صدور العفو عنهم، مشيرين إلى أنه لا يصح صدور عفو في حق الذين ينفذون أحكاما بالإعدام أو المؤبد في جرائم قتل المصريين في الشوارع في التسعينات ممن انتهجوا مقاومة نظام الرئيس السابق حسني مبارك بالسلاح وتسببوا في سقوط ضحايا من المدنين الأبرياء.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟