أعلن قائد القوات البحرية الأميركية الأدميرال جوناثان غرينرت الخميس أن البحرية الأميركية ضاعفت عدد البوارج والمروحيات لمكافحة الألغام الموجودة في الخليج بهدف الرد على تحرك محتمل لإيران غايته إغلاق مضيق هرمز.

وقال غيرنرت أمام أعضاء لجنة الدفاع في مجلس الشيوخ "سنرسل أربع قطع إضافية متخصصة بمكافحة الألغام إلى ساحة العمليات ما يرفع عددها إلى ثمان".

وتنتشر حاليا أربع بوارج لمكافحة الألغام في البحرين التي تشكل مقرا عاما للأسطول الخامس الأميركي، علما أن البحرية الأميركية تملك ما مجموعه 14 بارجة مماثلة.

وأوضح قائد البحرية أيضا انه سيتم إرسال مروحيات لمكافحة الألغام ما يرفع إلى ثمان عددها في المنطقة. والمروحيات مزودة بأجهزة خاصة لرصد وجود الألغام.

وتنوي البحرية كذلك تطوير طائرات غواصات قادرة على تعطيل الألغام.

ومع تصاعد التوتر في شان برنامجها النووي، كررت إيران في بداية العام أنها تستطيع إغلاق مضيق هرمز في موازاة أجرائها مناورات بحرية.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟