أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان أن رئيس الأركان بيني غانتز سيبدأ الخميس أول زيارة رسمية يقوم بها للولايات المتحدة وكندا.

وأوضح البيان أن "الجنرال غانتز سيعقد خلال زيارته عدة لقاءات مع نظرائه ومع مسؤولين حكوميين وعسكريين وأمنيين لمناقشة التعاون العسكري والتحديات الامنية المشتركة"، في إشارة إلى البرنامج النووي الإيراني المثير للجدل.

وقال البيان إن غانتز "سيلتقي خلال زيارته بنظيره الأميركي الجنرال مارتن ديمبسي".

والتقى الرجلان في يناير/ كانون الثاني الماضي خلال زيارة رسمية قام بها ديمبسي إلى إسرائيل للتأكيد على التحالف بين البلدين.

وتأتي زيارة غانتز عقب زيارة قام بها كل من الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز ورئيس الوزراء بنيامين نتانياهو إلى واشنطن حيث التقيا مع الرئيس اوباما وأجريا محادثات كان الملف النووي الإيراني محورها الرئيسي.

وضاعف نتانياهو في الأشهر الأخيرة تصريحاته حول تدخل عسكري إسرائيلي محتمل لمنع طهران من تحقيق اي تقدم لصنع سلاح نووي.

من جهته، أكد اوباما بأنه يفضل الحل الدبلوماسي والعقوبات ضد طهران ولكنه حذر من اللجوء إلى القوة كحل أخير.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟