أبدت السفارة الاميركية في بغداد استنكارها لاحداث العنف والقتل التي تنفذها جماعات مسلحة، كان آخرها استهداف شباب تحت ذريعة تقليدهم لأزياء وتقاليد أوروبية، باتوا يعرفون محليا بالإيمو.
وقالت السفارة في بيان أصدرته اليوم إنها تدين بشدة استهداف الأشخاص على خلفية الإنتماء أو الجنس أو الرأي، وشددت على أنه لا مكان لهذا النوع من التعصب في المجتمعات الديمقراطية.