أعلنت وزارة الثقافة الهولندية أن هولندا أعادت يوم الخميس إلى العراق 69 قطعة سرقت عبر حفريات أثرية غير مرخص بها في هذا البلد.

وقالت الوزارة في بيان إن عشرات القطع الأثرية التي ضبطت في هولندا قد سلمت إلى السفارة العراقية في هولندا. وأضافت أن هذه الكنوز الثقافية عادت من جديد إلى البلد الذي أتت منه.

وكانت منظمة الانتربول الدولية أبلغت عن سرقتها، وقد عثر عليها في نوفمبر/ تشرين الثاني عام 2008 في معرضين للفنون في هولندا.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟