رجحت مصادر فلسطينية أن يكون الجندي الإسرائيلي الأسير جلعاد شاليت قد أصيب في إحدى الغارات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة منذ يوم السبت الماضي.

وذكر المركز الفلسطيني للإعلام المقرب من حركة حماس أن "مصادر مطلعة" أشارت إلى إصابة شاليت الذي أسرته فصائل فلسطينية في يونيو/حزيران عام 2006، دون أن توضح طبيعة إصابته أو المكان الذي تعرض فيه للقصف.

وأشار المركز إلى أن مصادر رسمية في حركة حماس رفضت تأكيد أو نفي نبأ إصابة شاليت، لكنها حملت قادة إسرائيل المسؤولية الكاملة عن أي مصير يلحق به.

وقالت المصادر: "صحيح أن شاليت مهم كورقة من أجل إطلاق سراح أسرانا في سجون الاحتلال ونحن متمسكون بإنجاز الصفقة، غير أن تصاعد العدوان يجعل تكرار ما حدث للطيار الصهيوني رون أراد أمرا متوقعاً."

إسرائيل تحمل حماس المسؤولية

وردا على تلك الأنباء، حمل وزير الدفاع الإسرائيلي أيهود باراك حركة حماس المسؤولية عن حياة شاليت.
خليل العسلي مراسل "راديو سوا" في القدس والتفاصيل:

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟