وجهت مصادر مسؤولة في حكومة مانيلا أصابع الاتهام إلى جبهة مورو الإسلامية الانفصالية فيما يتعلق بالتفجيرات التي تستهدف مراكز تجارية في مناطق جنوب الفلبين. ويذكر أن الجبهة تجري مفاوضات سلام مع الحكومة.
لكن عيد كبالو، المتحدث باسم الجبهة نفى مسؤولية التنظيم عن تلك الاعتداءات:
"لقد طلبت الرئيسة أرويو من اللجنة المشتركة بيننا وبين الحكومة التي تراقب وقف اطلاق النار التحقق من الجهة التي تقف وراء تلك التفجيرات ".
من جهته يقول حاكم إقليم في الجنوب حيث مكان التفجيرات:
"ندرك أن التفجيرات مرتبطة بما هو أكبر من ذلك. ومن الممكن أن تكون ذات صلة بمفاوضات السلام المجمدة بين الجبهة والحكومة، أو بالعمليات الموجهة ضد الجماعة الإسلامية ".
لكن عيد كبالو، المتحدث باسم الجبهة نفى مسؤولية التنظيم عن تلك الاعتداءات:
"لقد طلبت الرئيسة أرويو من اللجنة المشتركة بيننا وبين الحكومة التي تراقب وقف اطلاق النار التحقق من الجهة التي تقف وراء تلك التفجيرات ".
من جهته يقول حاكم إقليم في الجنوب حيث مكان التفجيرات:
"ندرك أن التفجيرات مرتبطة بما هو أكبر من ذلك. ومن الممكن أن تكون ذات صلة بمفاوضات السلام المجمدة بين الجبهة والحكومة، أو بالعمليات الموجهة ضد الجماعة الإسلامية ".