عقد وزير الدفاع الأميركي روبرت غيتس اجتماعا مع الرئيس الباكستاني برويز مشرف في مدينة روالبندي قرب العاصمة الباكستانية إسلام أباد وأكد على أهمية الدور الباكستاني في الحرب على الإرهاب.
وجدد غيتس التزام الولايات المتحدة الطويل الأمد في أفغانستان مشددا على الخطأ الذي ارتكب بعدم الاهتمام بهذا البلد بعد انسحاب الجيش السوفياتي منه العام 1989.
وقال غيتس: "بعد الانسحاب السوفياتي ارتكبت الولايات المتحدة خطأ. لقد أهملنا أفغانستان. وهيمن متطرفون عليها. وكانت النتيجة بالنسبة للولايات المتحدة هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001".
وأضاف خلال مؤتمر صحافي في ختام أول زيارة له إلى باكستان أن الولايات المتحدة لن ترتكب الخطأ ذاته.
وكان غيتس يرافقه عدد من كبار المسؤولين العسكريين قد أجرى محادثات مع الرئيس الباكستاني برويز مشرف في إطار جهود تبذلها واشنطن للحصول على دعم تمهيدا لشن هجوم على حركة طالبان في أفغانستان في الربيع.
وقد وصل غيتس الاثنين إلى باكستان آتيا من أوروبا حيث وجه نداء إلى حلفاء الولايات المتحدة لتعزيز مشاركتهم في قوة الحلف الأطلسي في أفغانستان بالعديد والعتاد.
وجدد غيتس التزام الولايات المتحدة الطويل الأمد في أفغانستان مشددا على الخطأ الذي ارتكب بعدم الاهتمام بهذا البلد بعد انسحاب الجيش السوفياتي منه العام 1989.
وقال غيتس: "بعد الانسحاب السوفياتي ارتكبت الولايات المتحدة خطأ. لقد أهملنا أفغانستان. وهيمن متطرفون عليها. وكانت النتيجة بالنسبة للولايات المتحدة هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001".
وأضاف خلال مؤتمر صحافي في ختام أول زيارة له إلى باكستان أن الولايات المتحدة لن ترتكب الخطأ ذاته.
وكان غيتس يرافقه عدد من كبار المسؤولين العسكريين قد أجرى محادثات مع الرئيس الباكستاني برويز مشرف في إطار جهود تبذلها واشنطن للحصول على دعم تمهيدا لشن هجوم على حركة طالبان في أفغانستان في الربيع.
وقد وصل غيتس الاثنين إلى باكستان آتيا من أوروبا حيث وجه نداء إلى حلفاء الولايات المتحدة لتعزيز مشاركتهم في قوة الحلف الأطلسي في أفغانستان بالعديد والعتاد.