ذكرت إدارة الاستخبارات الاسبانية أن البلاد ما زالت هدفا لتنظيم القاعدة بعد مضي أربع سنوات على تفجيرات مدريد التي أودت بحياة مئة وواحد وتسعين شخصا. ونقلت صحيفة El Pais عن تقرير استخباراتي أن اسبانيا ما زالت مكان خصبا للموارد البشرية للتنظيمات الإرهابية.
وأكد التقرير إصرار القاعدة على فكرة الجهاد الدولي وان التنظيم حث جماعة الدعوة والقتال السلفية على مهاجمة أهداف محلية مذكرا إياها بأن الهدف الحقيقي هو الوصول إلى الأندلس والسيطرة عليها.
وأكد التقرير إصرار القاعدة على فكرة الجهاد الدولي وان التنظيم حث جماعة الدعوة والقتال السلفية على مهاجمة أهداف محلية مذكرا إياها بأن الهدف الحقيقي هو الوصول إلى الأندلس والسيطرة عليها.